ترزأ من روحي فن الدعابة ، بحبل غسيلٍ من دار جارنا اللاموجود ،
و تنسكبُ الأحلامُ في الطريق بين البيتين ، خرجنا أنا و هو نجمع القطرات و نتعارك مع بعضنا في متاهة الهواء ،
في إحدى الاستراحات امتنعت عن الكحل الجميل ، و بقيت عيناي صافيتان دون مساحيق ..
و عند آخر قطرة التقت الأعين ..
نظرت إلى ذلك الوجه الذي لم أراه من قبل ، أصبح يتحول إلى أنا !
كانت القزحية تحتوي العديد من النكهات في جوفها .
الله يحميك يا رب ويخليك لأهلك
ردحذفإن شاء الله عزيزتي شيماء ..
ردحذفدمتِ وفية لي صديقتي
أحبك :) ..